في الجنوب.. قصف اسرائيلي للقرى وقذائف دخانية

يتواصل القصف الاسرائيلي للقرى جنوبية حيث استهدف الجيش الإسرائيلي صباح اليوم محيط تلة حمامص في سردا بالقذائف المدفعية. كما سقطت قذيفة دخانية بين المنازل في بلدة الخيام. واستهدف القصف المدفعي اطراف طيرحرفا الشمالية، واطراف وادي حسن مجدلزون. وشنت الطائرات الحربية سلسلة غارات استهدفت اطراف بلدات مروحين وزبقين وجبل بلاط في القطاع الغربي.

ونفذ الطيران الحربي الاسرائيلي قرابة الثالثة والربع من بعد الظهر عدوانا جويا حيث شن غارة جوية على اطراف بلدة عيترون في قضاء بنت جبيل ملقيا عددا من الصواريخ التي احدث انفجارها دويا تردد صداه في ارجاء منطقة بنت جبيل ـ وتزامن ذلك مع قصف مدفعي طال الاحياء السكنية في عيترون، مصدره مرابض الجيش الاسرائيلي المنصوبة داخل الاراضي الفلسطينية  المحتلة .

ونفذ الطيرن الحربي الاسرائيلي قرابة الثالثة والدقيقة الاربعين من بعد الظهر، عدوانا جويا حيث شن غارة على أطراف بلدة عيتا الشعب في قضاء بنت جبيل.

كما شنّت الطائرات الحربيّة الإسرائيليّة سلسلة غارات استهدفت أطراف بلدات مروحين وزبقين وجبل بلاط في القطاع الغربي.

واستهدف القصف المدفعي الإسرائيليّ  أطراف طير حرفا الشمالية، وأطراف وادي حسن مجدلزون.

وصدر عن “المقاومة الإسلامية” البيان الآتي: “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف ‏‏‏‏‏‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 03:50 من عصر يوم الجمعة 02-02-2024 موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة”.

وإستمر تحليق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي فوق قرى القطاعين الغربي والاوسط وصولا الى نهر الليطاني، طوال الليلة الماضية وحتى صباح اليوم الجمعة، وسط  إطلاق القنابل المضيئة ليلا، فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الازرق.

واستهدف الجيش الإسرائيلي حوالى الأولى والنصف من بعد منتصف الليل، تلة العويضة بعدد كبير من القذائف المدفعية الثقيلة.

وكان الجيش الإسرائيلي أغار غروب أمس، على مثلث بلدات طيرحرفا –  شيحين – الجبين، مستهدفا ميني ماركت كانت تعرضت للقصف لاكثر من مرة.

كما أغار منتصف الليل، على بلدة الضهيرة ثلاث مرات على التوالي ما تسبب بأضرار جسيمة في الممتلكات.

وبعيد منتصف الليل، استهدفت القوات الإسرائيلية أطراف بلدات الناقورة ويارين والجبين بالقذائف المدفعية الثقيلة.

انشر المقال
Scroll to Top