أشار النائب بلال عبدالله في تغريدة له عبر حسابه في “تويتر”، إلى فجوة كبيرة بين أن يستورد لبنان خلال العام 2022 بقيمة 19 أو 20 مليار دولار، والاستنزاف الحاصل بعملتنا الصعبة. وبالتالي المنطق يشي بأنّ بعض التجار يهربون الدولار للخارج، ناهيك عن النزيف الحاصل إلى سوريا وبعض الدول الأخرى. يضيف متسائلا، متى وكيف يتم ضبط الفوضى الحاصلة، التي هي بمثابة خيانة؟