أشار النائب مروان حمادة إلى أنّه “من حقّ اللبنانيين التأمّل خيراً بالتداعيات الإيجابية للاتفاق السعودي – الإيراني” لافتًا، “لكن الأحلام تختلف عن الواقع لأن التسوية في المنطقة تحتاج إلى اختبارات جديدة”.
وقال حمادة في حديثه ل “صوت كل لبنان”، ” لا يزال الحديث في لبنان مقتصراً على إيجاد شخص لرئاسة الجمهورية، صفاته مقبولة عند الغرب والعرب وغير مرفوضة من قِبل “حزب الله” وإيران وهذا ليس بالأمر السهل”.
وأكّد توسّع لائحة المرشحين لرئاسة الجمهورية، وأنّه يجب اتفاق الفريق المسيحي على عدم رفض شخصية لها وزنها الأمني أو الاقتصادي أو القانوني”.